بسم الله الرحمن الرحيم
العجل وقع هو عنوان مقالتى الجديدة لان العجل وقع وكترت ساكينه كل اللى متغاظ من زمن كبير بيحمى السكينة
الضعاف بدأو يحموا السكينة والفار اللى كان فى جحره طلع بره يحمى السكينة
هذا هو الوضع الحالى فى القارة الافريقية لا سيما بعد أزمة دول حوض النيل والتفاف الدول ليأكلوا من لحم مصــر (العجـــــــل) كل من كان مكبوتا من مصر فى وقت من الايـــام فى زمن من الازمان فى عصر من العصور يريج ان يقتص من مصــر
دول حوض النيل تريــد بربطة المعلم ان يذهبوا الى المعلم الكبير لكى يقنعوه بأنه ليس معلم ولم يعد هو الكبير
لكن بمساعدة معلم ثانى له أطماع من المعلم الكبيـــر حيث أكد لهم المعلم انه سيتبرع لهم بأشـــياء مادية
كى أكون واضحا فى كلامى اسرئيل تاسعد تلك الدول الافريقية بحجة انها ستبنى لهم سدودا على النيل ليقطعوا بها المياه عن مصــر
لكن هذه ليست المشكلة الكبرى
المشكلة الكبرى تكمن فى ان تلك الدول لم يكن لاحدا ان يسمع لهم صيتا من حوالى 40 عاما او 30عاما
يرجع ذلك لزمن طويل أيــام عصر السادات عندما لمحت الحكومة الاثيــوبية فى أديس ابابا لامكانية بناء سد على النيــل فرد الرئيس السادات
انه ان فكرت اثيوبيا فى بناء هذا السد سيضرب غدا أديس ابابا بالطائـــرات المصريـــة
انظر الى جراءة هذا الحاكم فإن جراءة الحكام هى التى توقف الدول المعتدية عند حدها
فى عضرنا نحن لم يرد الرئيــس مبارك ردا واحدا على تلك الدول المعتدية على مصـــر
أقـــول اعتداء لان ذلك يعتبر بمثابة حرب على مصــــــر والله بل اكثــر من حرب قطع المياه = لا للحياه
ءبعد التصريحات الاخيــره التى قرأتها فى ان المفاوضين المصريين وجوههم مستفذة لان مصــر لا تنتقى وجوه المفاوضين
وفى تصريح اخير وهو ما اشبهه بلوى الدراع
من الوفد الاوغندى فى اديس ابابا انهم (سيؤدبون الحكومة المصريـــة)
والله عندما قرأت ذلك التصريح ضحكت وقلت من هؤلاء هل كانوا يقدرون ان يفتحوا افواههم
فعجبا لذلك الزمان ويصح هنا قول الشاعر :
لا تأســـفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاســود كلاب
لا تحسبن برقصــها تعلوا تبقى الاســود اسود والكلاب كلاب
العجل وقع هو عنوان مقالتى الجديدة لان العجل وقع وكترت ساكينه كل اللى متغاظ من زمن كبير بيحمى السكينة
الضعاف بدأو يحموا السكينة والفار اللى كان فى جحره طلع بره يحمى السكينة
هذا هو الوضع الحالى فى القارة الافريقية لا سيما بعد أزمة دول حوض النيل والتفاف الدول ليأكلوا من لحم مصــر (العجـــــــل) كل من كان مكبوتا من مصر فى وقت من الايـــام فى زمن من الازمان فى عصر من العصور يريج ان يقتص من مصــر
دول حوض النيل تريــد بربطة المعلم ان يذهبوا الى المعلم الكبير لكى يقنعوه بأنه ليس معلم ولم يعد هو الكبير
لكن بمساعدة معلم ثانى له أطماع من المعلم الكبيـــر حيث أكد لهم المعلم انه سيتبرع لهم بأشـــياء مادية
كى أكون واضحا فى كلامى اسرئيل تاسعد تلك الدول الافريقية بحجة انها ستبنى لهم سدودا على النيل ليقطعوا بها المياه عن مصــر
لكن هذه ليست المشكلة الكبرى
المشكلة الكبرى تكمن فى ان تلك الدول لم يكن لاحدا ان يسمع لهم صيتا من حوالى 40 عاما او 30عاما
يرجع ذلك لزمن طويل أيــام عصر السادات عندما لمحت الحكومة الاثيــوبية فى أديس ابابا لامكانية بناء سد على النيــل فرد الرئيس السادات
انه ان فكرت اثيوبيا فى بناء هذا السد سيضرب غدا أديس ابابا بالطائـــرات المصريـــة
انظر الى جراءة هذا الحاكم فإن جراءة الحكام هى التى توقف الدول المعتدية عند حدها
فى عضرنا نحن لم يرد الرئيــس مبارك ردا واحدا على تلك الدول المعتدية على مصـــر
أقـــول اعتداء لان ذلك يعتبر بمثابة حرب على مصــــــر والله بل اكثــر من حرب قطع المياه = لا للحياه
ءبعد التصريحات الاخيــره التى قرأتها فى ان المفاوضين المصريين وجوههم مستفذة لان مصــر لا تنتقى وجوه المفاوضين
وفى تصريح اخير وهو ما اشبهه بلوى الدراع
من الوفد الاوغندى فى اديس ابابا انهم (سيؤدبون الحكومة المصريـــة)
والله عندما قرأت ذلك التصريح ضحكت وقلت من هؤلاء هل كانوا يقدرون ان يفتحوا افواههم
فعجبا لذلك الزمان ويصح هنا قول الشاعر :
لا تأســـفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاســود كلاب
لا تحسبن برقصــها تعلوا تبقى الاســود اسود والكلاب كلاب